مناقب الإمام الشافعي
*الْحَمْدُ لِلهِ الذِي جَعَلَ فِي كُلِّ زَمَانٍ بَقَايَا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ, يَدْعُونَ مَنْ ضَلَّ إِلَى الْهُدَى, وَيَنْهَوْنَهُ عَنِ الرَّدَى، وَيُحْيُونَ بِكِتَابِ
مناقب الإمام أحمد
*الْحَمْدُ لِلهِ الذِي جَعَلَ فِي كُلِّ زَمَانٍ بَقَايَا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ, يَدْعُونَ مَنْ ضَلَّ إِلَى الْهُدَى, وَيَنْهَوْنَهُ عَنِ الرَّدَى، وَيُحْيُونَ بِكِتَابِ
مناقب الإمام أبي حنيفة
*الْحَمْدُ لِلهِ الذِي جَعَلَ فِي كُلِّ زَمَانٍ بَقَايَا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ, يَدْعُونَ مَنْ ضَلَّ إِلَى الْهُدَى, وَيَنْهَوْنَهُ عَنِ الرَّدَى، وَيُحْيُونَ بِكِتَابِ
مناقب أبي بكر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
*فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُما: مَنْ كَانَ مُسْتَنًا: فَلْيَسْتَنَّ بِمَنْ قَدْ مَاتَ، أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانُوا خَيْرَ هَذِهِ الْأُمّ
من آداب الإسلام
*فَالْإِسْلَامُ دِينٌ نَظَّمَ حَيَاةَ المُسْلِمِ الخَاصَّةَ وَالعَامَّةَ، وَلَقَدْ شَمَلَتْ تَعَالِيمُ هَذَا الدِّينِ مَحَاسِنَ الآدَابِ وَمَكَارِمَ الأَخْلَاقِ التي تُ
معرفة الله تعالى
*فَإِنَّ مِنْ مَقَامَاتِ الدِّينِ الْعَظِيمَةِ, وَمَنَازِلِهِ الْعَالِيَةِ الرَّفِيعَةِ, مَعْرِفَةُ الرَّبِّ الْعَظِيمِ, وَالْخَالِقِ الْجَلِيلِ؛ بِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى وَصِفَاتِهِ الْعُلَى,
في ظلال سورة ق
*فَفِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنْ أُمِّ هِشَامِ بِنْتِ حَارِثَةَ بْنِ النُّعْمَانِ قَالَتْ: كَانَ تَنُّورُنَا وَتَنُّورُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَاحِدً
فضل الكلمات الأربع وفضل شعبان
*فَإنَّ مِنْ أَعْظَمِ الْأَعْمَالِ, وَأَيْسَرِ الْقُرُبَاتِ، وَأَجَلِّ الطَّاعَاتِ: ذِكْرَ اللهِ تَعَالَى, فَفِي المُسْنَدِ قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: (أَلَا
حديث وَأَنَا آمُرُكُمْ بِخَمْسٍ
*فَفِي مُسْنَدِ أَحْمَدَ وَالنَّسَائِيِّ وَالتِّرْمِذِيِّ: عَنِ الْحَارِثِ الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَالَ: إِن
حديث أولسنا إخوانك؟
*فَعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَتَى الْمَقْبَرَةَ فَقَالَ: (السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ, وَإِنَّا إِن
حديث أتاني الليلة آتيان
*فَعَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ الْفَزَارِيِّ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ مِمَّا يُكْثِرُ أَنَّ يَقُولَ لِأَصْحَابِهِ: هَلْ رَأَى أَحَد
توقير الكبار
*فَخَطَبَ زِيَادُ بْنُ أَبِيهِ وَالِيِ الْعِرَاقِ ذَاتَ يَوْمٍ عَلَى مِنْبَرِ الْكُوفَةِ, فَقَالَ: أَيْهُا النَّاسُ إِنِّي بِتُّ لَيْلَتِي هَذِهِ مُهْتَمًّا بِخِلَالٍ ث
تعظيم الله
*فَبَعَثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ رَجُلاً مَرَّةً إِلَى رَجُلٍ مِنْ فَرَاعِنَةِ الْعَرَبِ, فَقَالَ: (اِذهَبْ فَادْعُهُ لِي) فَذَهَبَ إِلَيْهِ, فَقَ
إِيَّاكَ وكلَّ أمْرٍ يُعْتَذرُ منهُ
*فَقَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: (إِيَّاكَ وَكُلَّ أمْرٍ يُعْتَذرُ مِنْهُ) أَخْرَجَهُ الضِّيَاءُ فِي الْمخْتَارَةِ. وَفِي هَذَا الْحَدِيثِ الْكَرِيمِ يَتَبَيَّن
إن الله يأمر بالعدل...
*فَقَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: إنَّ أَجْمَعَ آيَةٍ لِلْأَخْلَاقِ الْفَاضِلَةِ, النَّاهِيَةِ عَنْ كُلِّ شَرٍّ, هِيَ قَوْلُهُ تَعَالَى: (إِنَّ
القصد القصد تبلغوا
*فَفِي الْبُخَارِيِّ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: )لَنْ يُنَجِّيَ أَحَدًا مِنْكُمْ عَمَلُهُ) قَالُوا: وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: (و
الظلم ظلمات
*فَأَخْرَجَ الإمَامُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ عَنْ أَبِى إِدْرِيسَ الْخَوْلاَنِىِّ عَنْ أَبِى ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِىِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فِي