محمد المتروك

أنارة منزل الأخ محمد عبدالله العامر يوم الجمعة 28/8/1432 هــ مولودة أنثى

جعلها الله من مواليد السعادة واقر الله بها أعين والديها ورزقهما برها …

أعد التقرير / ابو فيصل :
تصوير / خالد الغربي :

في ليلة كروية فريدة في قمة هذا الصيف وذلك يوم الخميس مساءً 1432/8/27هـ تقابل فريقين كبيرين بالاسماء البارزة (

) الذين صالوا وجالوا في الملاعب قبل حوالي 20 سنة او ربما اكثر يتقدمهم (

)

المباراة بين فريقي حمدان المخلف والمكون من ( حمدان المخلف وسليمان الغربي ومانع المحيا وغازي الجزاع ومنصور الخالد وساير الغربي وعلي الحواس وصليهم الاسحم )
اما فريق مروي الغربي والمكون من (مروي الغربي وسمي الاسمر وسعد البراهيم ومنصور الصلفيق ونافع المحيا ومعزي سحيمان وحمد العيسى ومحمد الناصر)

تحليل المباراة :

المباراة صاحبها من البداية الشد العصبي حيث كثرة الاحتجاجات على الحكم فايد الحمود الذي اشهر البطاقات الصفراء من البداية وذلك لضبط اللعب والتحكم به ولكن [HIGHLIGHT=#FF0064]سرعان ماترك الصافرة مع نهاية الشوط الاول خوفاً من احدى انبراشات الاعبين وخصوصاً ابو سحيمان الذي احيانا لايفرق بين زميل له او إحدى مهاجمي الخصوم او الحكم[/HIGHLIGHT] .
المباراة في مجملها ممتعه قل فيها المحات الفنية وكثر فيها الجلوس في الملعب .
[HIGHLIGHT=#FF0026]تفوق في النهاية فريق مروي الغربي بفارق هدف مما أجج الموقف ونتج عن ذلك خروج كابتن الفريق مروي زاحفاً الى خارج الملعب .[/HIGHLIGHT]
لمحات من المباراة :
لازال الكثير من الشيبان ( عفواً) الاعبين المخضرمين يتمتعون بحس كروي ولمسات جميلة رغم انقطاعهم عن ممارسة الكرة لسنيين عديدة .
غازي الجزاع لازال يحتفظ بالكثير من المهاراة الجميلة وكذلك حمد العيسى الذي تبخرت الكثير من هجمات الخصوم عند اقدامه وكذلك الحال ينطبق على صليهم الاسحم رغم مخاشنته التي رحت ضحيتها انا (يامحاكيكم ) بحركة …………. تغاضى عنها الحكم خوفاً من نتائج القرار .
مانع المحيا (مايخلي عادته ) لابد ان يعدي من الخصم بواسطة كوبري مما اجج صخرة الدفاع ابو سحيمان الذي حاول جاهداً بقطع الكرات بكل ما اوتي من طريقة .
منصور الصلفيق ومنصور الخالد ابدعوا في صناعة اللعب في وسط الميدان .

ابوفيصل سليمان الغربي هادياً طول المباراة

حضر المباراة جمهور غفير يتقدمهم محمد العبدالله وسعود صالح الشلاقي وخلف العبيد وساير المقبل ومجموعة كبيرة لم يكن لهم نصيب من التصوير

اما كباتنت الفريقين حمدان المخلف قلب الدفاع المحنك الذي تعامل مع المباراة كما يجب بتوجيه راقي وقطع سلس للكور وتمرير متقن وهداوة عجيبه .
اما كابتن الفريق الاخر مروي فقد حالفه الحظ بوجوده عند ابو سحيمان الذي ربما انه ارد ان يشتت الكرة ولكن شتت راس مروي الذي لم يستطيعوا ان يوقفوه الا بتلك الطرق المحضوره .