التحذير من البدع
*فَفِي سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ, أَنَّ الْعِرْبَاضَ بْنَ سَارِيَةَ رَضِي اللهُ عَنْهُ, قَالَ: وَعَظَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَوْعِظَةً بَلِيغَةً, ذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُ
أبواب من الخير
*فَلَقَدْ ذَكَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْمَالًا سَبْعَة ً يَجْرِي ثَوَابُهَا عَلَى الْإِنْسَانِ فِي قَبْرِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ، حِينَ يَكُونُ النَّاسُ فِي الْأَجْدَاثِ مُر
آداب الاستئذان
*فَلَقَدْ جَعَلَ اللهُ تَعَالَى الْبُيُوتَ سَكَنًا يَأْوِي إِلَيْهَا أَهْلُهَا، فَيَسْتَتِرُونَ بِهَا مِمَّا يُؤْذِي الْأَعْرَاضَ وَالنُّفُوسَ، وَيَتَخَفَّفُونَ فِيهَا مِنْ أَعْبَاءِ ا
بناء الأسرة
*فَإِنَّ مِمَّا رَغَّبَ اللهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بِهِ عِبَادَهُ: الزَّوَاجَ, فَقَالَ: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْن
قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
*فَتُطَالِعُنَا وَسَائِلُ الْإِعْلَامِ بَيْنَ الْفَيْنَةِ وَالْأُخْرَى بِالْأَخْبَارِ عَنِ انْتِشَارٍ خَطِيرٍ لِلْأَوْبِئَةِ, مِمَّا يُسَبِّبُ قَلَقًا عِنْدَ الْبَعْضِ مِنَّا, وَلَقَدْ رَأَيْت
شرح بعض أذكار الصلاة
*فَإِنَّ الصَّلَاةَ هِيَ الرُّكْنُ الثَّانِي مِنْ أَرْكَانِ الْإِسْلَامِ, وَهِيَ الْفَارِقَةُ بَيْنَ الْإِيمَانِ وَبَيْنَ الْكُفْرِ, وَفِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ, قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّ
مكارم الأخلاق
*فَإِنَّ الْمُسْلِمِينَ الْأَوَائِلَ فَتَحُوا بِلَادًا لَمْ تَتَحَرَّكْ إِلَيْهَا جُيُوشٌ، وَلَمْ تُهْرَاقَ لِأَجْلِ فَتْحِهَا قَطْرَةُ دَمٍ, بِتَوْفِيقِ اللهِ تَعَالَى أَوَّلًا, ثُمَّ بِسَبِب
نواقض الإسلام
*فَإِنَّ مَعْرِفَةَ نَوَاقِضِ الْإِسْلَامِ مِنْ صَمِيمِ مَعْرِفَةِ الْعَقِيدَةِ، وَمَعْرِفَةُ الْعَقِيدَةِ مِنَ الْأُمُورِ الَّتِي يَجِبُ أَنْ يَهْتَمَّ بِهَا الْمُسْلِمُونَ أَجْمَعُونَ، كَمَا
مفاتيح الرزق
*فَإِنَّ مِنْ حِكْمَةِ اللهِ تَعَالَى: أَنْ جَعَلَ أُنَاسًا لَا يَصْلُحُ لَهُمْ إِلَّا الْفَقْرَ؛ فَيَرْحَمَهُمْ بِصَبْرِهِمْ عَلَيْهِ، وَجَعَلَ أُنَاسًا لَا يَصْلُحُ لَهْمْ إِلَّا الْ
حديث ثلاث أقسم عليهن
*فَقَدْ أَخْرَجَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ, عَنْ أَبِي كَبْشَةَ الْأَنْمَارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ, قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, يَقُولُ: (ثَلَا
حديث الشفاعة
*فَأَخْرَجَ الشَّيْخَانِ, عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ, أَنَّ نَاسًا فِي زَمَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ, هَلْ نَرَى
الرؤى والأحلام
*فَقَدْ أَخْرَجَ الْإِمَامُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ, عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ, قَالَ: جَاءَ أَعْرَابِىٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ,